مركز الدراسات الساسية و التنموية
مركز الدراسات الساسية و التنموية
  • الرئيسية
  • من نحن
    • رؤية المركز و أهدافه
    • الهيئة الاستشارية
    • شركاؤنا
    • باحثو المركز
    • باحثون آخرون
    • كُتاب
    • التواصل معنا
      • عناوين
      • منصات تواصل
  • أنشطة وفعاليات
    • ندوات
    • ورش عمل
    • لقاءات خاصة
    • مؤتمرات
    • دورات تدريبية
    • احتفالات
  • إصدارات
    • أوراق بحثية
    • تقارير
    • كتب
    • سياسية
    • إعلامية
    • تنموية
    • منوعة
    • ...
  • ملفات
    • القدس
    • الأسرى
    • الاستيطان
    • فلسطنيو 48
    • فلسطنيو الشتات
    • اللاجئون
    • المنظمة
    • السلطة
    • البرلمان
    • القضاء
    • الحكومة
    • الحقوق
    • الحريات
    • الشباب
    • المرأة
    • الأطفال
    • ذوي الهمم
    • ...
  • قضايا إقليمية
    • الشرق الأوسط
    • آسيا
    • الخليج العربي
    • شمال أفريقيا
    • أوروبا
    • الولايات المتحدة
    • كندا
    • بنما
    • أميركا اللاتينية
    • أستراليا
  • شؤون منوعة
    • فكر و سياسة
    • قيادات و أحزاب
    • ثقافة
    • اقتصاد
    • رياضة
    • علوم
    • تعليم
    • قانون
    • تاريخ
    • فن
    • أدب
    • إعلام
  • أرشيف
    • وثائق pdf
    • صور
    • فيديو
    • بودكاست
    • استطلاعات رأي
    • ترجمات خاصة
    • موسوعة المركز
      • شخصيات
      • أحداث
      • أماكن
    • مكتبة هاشم ساني
      • القسم السياسي
      • شؤون فلسطينية
      • القسم الثقافي
      • شؤون إسرائيلية
      • شؤون إسلامية
      • اللغة و المعرفة
      • العلوم
      • الإعلام
      • الأدب
      • ...

إيران والقنبلة: حان وقت مواجهة الواقع

  • CPDS - غزة
  • الاثنين , 01 أغسطس 2022
إيران والقنبلة: حان وقت مواجهة الواقع

مارك إن كاتز

يبدو من غير المحتمل وبشكل متزايد أن تتفق إدارة بايدن والحكومة الإيرانية على شروط إحياء الاتفاق النووي الإيراني الذي سحبت منه إدارة ترامب الولايات المتحدة على أساس أنها "صفقة سيئة". قد يبتهج الكثير من الناس القلقين من السلوك الإيراني الموجودين في أمريكا و(إسرائيل) ودول الخليج العربي بهذا الاحتمال، لكن لا ينبغي لهم ذلك. الحقيقة المؤكدة والصارخة عن هذه المسألة هي: أن هناك احتمال أكبر بأن تحصل إيران على أسلحة نووية إذا لم يتم استئناف "خطة العمل الشاملة المشتركة" الاتفاق النووي مما لو عادت للالتزام بالاتفاق.

كانت إيران ملتزمة بالقيود التي فرضها الاتفاق النووي عندما سحب الرئيس السابق ترامب الولايات المتحدة من الاتفاقية عام 2018، كان يُقدر حينها "وقت الاختراق" الذي ستستغرقه إيران وهو الوقت المحتمل لامتلاك أسلحة نووية هو 12 شهراً. منذ ذلك الوقت، خفضت طهران مستوى امتثالها لشروط الاتفاقية، ويتم تقدير وقت اللازم للحصول على أسلحة نووية بأقل من 10 أيام، أو ربما حتى صفر.

يقول الطرفان إنهما يريدان استئناف الاتفاق؛ تريد إيران تخفيف العقوبات الاقتصادية التي فرضتها إدارة ترامب. ومع ذلك، فإن إحدى النقاط الشائكة هي إصرار إيران على تراجع الولايات المتحدة عن تصنيف إدارة ترامب للحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية، وهو الأمر الذي ترفضه إدارة بايدن، ربما يعود ذلك جزئيًا، للخوف من رد فعل الجمهوريين العنيف، على الرغم من أن وجود هذا التصنيف لم يمنع الحرس الثوري الإيراني من لعب دور مؤثر داخل إيران وخارجها.

ولكن إذا لم يتم استئناف العمل بالاتفاق، فلن يكون لدى إيران حافز لعدم امتلاك أسلحة نووية. ومن المؤكد أن لديها القدرة التقنية للقيام بذلك.

أعلن بعض السياسيين الإسرائيليين أن الدولة اليهودية ستستخدم القوة لمنع ذلك. لكن على الرغم من القدرة العسكرية الكبيرة لـ(إسرائيل)، فإن الضربات الإسرائيلية ضد إيران قد تؤخر حصول إيران على أسلحة نووية ربما لمدة عام لكنها لن تمنع ذلك. في الواقع، قد تزيد الضربات الإسرائيلية من تصميم إيران على امتلاك أسلحة نووية.

بالطبع، ما يريده الكثير من الإسرائيليين -وغيرهم - هو أن تمنع الولايات المتحدة إيران بالقوة من حيازة أسلحة نووية، وهو الأمل الذي شجعه الرئيس بايدن خلال زيارته الأخيرة لـ(إسرائيل) عندما قال إن الولايات المتحدة "مستعدة لاستخدام جميع عناصر قوتها الوطنية "لمنع إيران من حيازة أسلحة نووية. ولكن مثلما لم تمنع الولايات المتحدة الهند أو باكستان أو كوريا الشمالية من الحصول على أسلحة نووية، فمن المحتمل أنها لا تستطيع منع إيران من القيام بذلك أيضًا. قد يكون للولايات المتحدة قدرة أكبر من (إسرائيل) على تأخير إيران عن القيام بذلك، لكنها لا تستطيع القضاء على المعرفة النووية التي تمتلكها طهران بالفعل.

غني عن القول، أن الضربات العسكرية الأمريكية ضد إيران، لو حصلت، لن تؤدي إلا إلى زيادة تصميم طهران على الحصول على السلاح النووي. تمامًا كما فعلت الولايات المتحدة، وبقية العالم، مع كل الدول الأخرى التي امتلكت أسلحة نووية، سيكون عليها ببساطة أن تتعلم كيف تتعايش مع الوضع.

علاوة على ذلك، الاحتمال الأرجح ألا يؤدي تهديد الولايات المتحدة باستخدام القوة العسكرية لمنع إيران من حيازة أسلحة نووية إلى تأخير طهران عن القيام بذلك. في مناسبتين مختلفتين عندما شاركت في "مناورات حربية افتراضية" (أعتذر، عن عدم الافصاح أين كانت)، أحد السيناريوهات كان، إعاقة القوات الروسية الضربة لإيران من خلال نشر أعداد صغيرة من القوات داخل وحول المنشآت النووية الإيرانية. إذا فعلت موسكو ذلك في أرض الواقع، فمن المتوقع بالفعل أن تتراجع إدارة بايدن عن شن هجوم على إيران خوفًا من صراع أوسع مع روسيا.

بطبيعة الحال، قد لا يفعل فلاديمير بوتين الميكيافيلي جداً شيئًا لمساعدة إيران، لكنه سيفرح عندما يرى أمريكا تتورط في صراع فوضوي مع إيران، مع العلم أنه مهما كانت نتيجة ذلك، فإن الموارد العسكرية الأمريكية التي ستنفق على صراع مع إيران لن تكون متاحة لواشنطن لشحنها لأوكرانيا.

إذا، أو كما أعتقد، كانت إيران على وشك الحصول على أسلحة نووية، فإن مسار العمل المناسب للولايات المتحدة سيكون عدم مهاجمة إيران بناءً على طلب أو رغبة حلفائها الإقليميين في محاولة غير مجدية لمنع ذلك، ولكن عليها عرض توسيع الدرع النووي الأمريكي على من يرغب من حلفاءها في الشرق الأوسط إذا لم تتم استعادة العمل بالاتفاق النووي. قد يكون قادة إيران معاديين للولايات المتحدة وبعض حلفائها في الشرق الأوسط، لكنهم ليسوا انتحاريين.

مشاركة :

الأكثر قراءة :

تجديد السياسة الأمنية الأمريكية في الشرق الأوسط

حسين الشيخ يحتل مكان عباس تدريجياً

إليكم لماذا لا تستطيع (إسرائيل) القضاء على برنامج إيران النووي.

ذات صلة :

تجديد السياسة الأمنية الأمريكية في الشرق الأوسط

حسين الشيخ يحتل مكان عباس تدريجياً

إليكم لماذا لا تستطيع (إسرائيل) القضاء على برنامج إيران النووي.

من نحن

  • رؤية المركز و أهدافه
  • شركاؤنا
  • كُتاب
  • باحثو المركز
  • عناوين
  • الهيئة الاستشارية
  • باحثون آخرون
  • منصات تواصل

الأقسام

  • أنشطة وفعاليات
  • إصدارات
  • ملفات
  • قضايا إقليمية
  • شؤون منوعة
  • استطلاعات رأي
  • ترجمات خاصة
  • موسوعة المركز
  • مكتبة هاشم ساني

تواصل معنا

  • فلسطين - غزة
  • 500500500+
  • test@gmail.com
مركز فلسطيني غير ربحي، يُعنى بالشؤون السياسية والتنموية الخاصة بالقضية الفلسطينية على الصعيدين المحلي والعالمي ...
جميع الحقوق محفوظه © لمركز الدراسات الساسية و التنموية 2025
  • برمجة و تطوير هاي فايف